تبدأ أحداث الحلقة 38 الثامنة والثلاثون من مسلسل حبيبي دائما بتمسك باروا بحلمها التي تعيش لأجله وترفض ضغوط عائلتها من أجل مغادرة منزل الضابط رودرا وتتحدى الجميع والظروف القاسية وكلام الجميع وتتمسك بأمل واحد هو أن يعرف رودرا الحقيقة ويبادلها شعور الحب.

ومع مرور الوقت تأتي اللحظة الحاسمة إذ يصحى والد رودرا من الغيبوبة ويسترد عافيته ويطلب رؤية بارو إلا أن إبنه رودرا يخبر والده بأنها حاولت قتله وهي من أدخلته الغيوبة وينظر إليه والده ويُخبره هل تصدق أنت هذا الكلام حتى أصدقه أنا بارو بريئة من جميع الإتهامات وهي فتاة حسنة.