تداول عدد من نشطاء موقعي التواصل الاجتماعي صور تحمل في سطورها كيف تعيش المرأة في الغرب والشرق وتسائل الكثير من هي نجاة بلقاسم التي عاشت في الشرق كراعية اغنام وفي الغرب حملت حقيبة وزيرة التعليم في فرنسا مُكرمينها على اعلى المستويات بعد عيشها في فرنسا.

نجاة بلقاسم عاشت طفولتها بين الاغنام وترعرعت وسط بلد لم تجد فيه حتى وظيفة إلى أن إنتقلت إلى دولة الاجانب فرنسا للعيش فيها والبحث عن وظيفة وأناس يشاركوها افكارها حتى وصلت إلى أعلى المناصب وحملت حقيبة وزارة التعليم في فرنسا مُعربة ومشكل جدلاً على تويتر.

نجاة بلقاسم وصفت الحياة في بلدها أجمل ولكن ليس فيها أي مستوى للحصول على وظيفة أو حتى أناس يشاركوها افكارها يتحملون معاناتها إلا أن فرنسا اتاحت لها الفرصة وهاي هاي اليوم صورها تغزو شبكات التواصل الاجتماعية متمنيين لها حياة كريمة بين شعب وحكومة فرنسية تعلو بالشباب.