بعد إجتياح اخبارها وإسمها الذي إنحفر في الشبكة العنكبوتية تسائل الكثير عن قصة نجاة بلقاسم التي كانت راعية اغنام في بلدها وتحولت إلى وزيرة التعليم في فرنسا بعد هجرتها من بلدها العربية إلى دولة اجنبية للبحث عن حياة كريمة تجد فيها من يرعى حقوق الشباب وطموحاتها.

ظهرت نجاة بلقاسم على الإعلام مفتخرة بإنجازتها في فرنسا معبرة بأنها كانت في بلدها “المغرب” راعية اغنام وعندما سافرت وجدت في فرنسا فائض لطموحها وها هي الان حملت حقيبة وزيرة التعليم في فرنسا وتفتخر فيها شاكرة كل من ساعدها على انجازاتها الواصلة والمتواصلة.