إستيقظت عائلة الشخصية الإجتماعية الفرحة صباح اليوم على مصيبة قد حلت عليهم قدر بها الله، وهي وفاة عمر المضواحي الذي غفي البارحة على فراشه لم يعرف أن الموت كان بإنتظاره في ساعات الصباح الاولى وفي حين اتت والدته المسنة على العاشرة فندهت مرارا عمر المضواحي صارت الساعة عشرة إلا أن عمر المضواحي لأول مرة لم يستجب لنداء والدته.

بدأت الوالدة بالصراخ ونقلت عمر المضواحي إلى احد المستشفيات السعودية، ولكن نقلت جثة هامدة غيبها الموت إثر جلطة دماغية كما أفاد التقرير، هفو الذي أسعد الملايين اتاها يقظة الموت ولكن لم يعرف ساعة القدر، ليرحل ويترك لنا ذكريات تحرق قلوبنا صورت بعدسة صغيرة تبقی معنا للأبد رحم الله بسمة مواقع التواصل الاجتماعي والشاشة، ونسأل الله أن يقدم لنا ولعائلته المفجوعة الصبر والسلوان.