تداول عدد من نشطاء موقعي التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و “تويتر” أنباء عن الافراج عن محمد مرسي من قبل السلطات المصرية وهذا ما نفته مُعظم وسائل الإعلام المصرية بشتى انواعها وبتأكيد من القناة المصرية الاولى التي نفت بأن يكون صدر قرار الافراج عن محمد مرسي.

وهذا وطالبت السلطات المصرية بضرورة عدم الإنجرار وراء هذه الشائعات والتي دائماً تصدر عن شبكات التواصل الاجتماعية التي باتت ملاذاً واسعة لترويج الشائعات وصرت بان القرار تصدر من خلال المواقع الرسمية التابعة لوزارة الداخلية المصرية وشبكات الاخبار.

يُذكر بانه تم سجل الرئيس المصري الشرعي محمد مرسي بعد حادثة لقبها المصريين في الانقلاب العسكري على الشرعية المصرية من خلال الرئيس المصري الحالي عبدالفتاح السيسي الذي دخل الحكم بعد سجن محمد مرسي.